منذ نشأته عام 1907ويحمل النادي الأهلي فوق عاتقه مسؤولية اسعاد الملايبن من عشاق الساحرة المستديرة والشياطين الحمر في جميع أنحاء مصر والعالم العربي .
تاجر السعادة
عندما يخفق اي فريق مصري في البطولات العربية أو الأفريقية نجد الأهلي تاجر السعادة الأوحد في مصر يدخل البهجة والسعادة على الجماهير المصرية ..
المسؤولية في مكانها
وضعت جماهير المارد الأحمر ثقتها الكبيرة في لاعبيها وراهنت عليها ولم تخسر الرهان يوما ما ،عندما يصفه عدم التوفيق في مباراة. أو بطولة لم يتغير ثقة جماهير القلعة الحمراء قيد أنملة رافعين شعار الأهلي يمرض ولا يموت وبعدها تجد الشياطين الحمر يصولون ويجولون ويفوزون ويحصدون الألقاب والبطولات قائلا لجماهيرهم نحن على العهد.
الأهلي الافريقي غير المحلي
حالة من الجدل والاستياء الشديد من مستوى الأهلي في الدوري الممتاز لكرة القدم والاهلي في دوري أبطال أفريقيا ..في الدوري المحلي يقدم لاعبو الأهلي أداء باهت لا طعم له ولا لون ويتعرض للهزيمة وناره أخرى للتعادل ناهيك عن الأداء السيء الذي يتناسب مع حجم ومكانه المارد الأحمر ،وتجدة سريعا ما ينتفض ويلتهم الاخضر واليابس في افريقيا ،بالاضافة إلى الأداء المتميز والوصول إلى الأدوار النهائية لدوري الأبطال.
الخطيب كلمة السر في رباعية وفاق استطيف الجزائري.
نجح فريق الأهلي في الفوز برباعية نظيفة أمام نظيره وفاق سطيف الجزائري في المباراة التي جرت بينهما مساء اليوم السبت على ملعب السلام ،قدم لاعبو الأهلي سيمفونيه رائعة طوال شوطي المباراة وتسابق اللاعبين في إهدار الفرص كما وقفت العارضة والقائم أمام تسديدات صاروخية الشحات وبيرسي تاو الذي نجح اليوم في كتابة اسمه بحروف من ذهب في قلوب وعشاق الجماهير الحمراء ..تعهد لاعبي الاهلي والجهاز الفني أمام الكابتن محمود الخطيب رئيس مجلس إدارة القلعة الحمراء بالفوز وإمام وفاق سطيف عقب جلسته معهم والتى أكد عليهم فيها على ضرورة اسعاد ومصالحة الجماهير وإعادة هيبه الاهلي مرعب افريقيا ،والتى كانت كلماته لها مفعول السحر في اكتساح الوفاق برباعية نظيفة .
Autore Redazione Arabia Felix
Arabia Felix raccoglie le notizie di rilievo e di carattere politico e istituzionale e di sicurezza provenienti dal mondo arabo e dal Medio Oriente in generale, partendo dal Marocco arrivando ai Paesi del Golfo, con particolare riferimento alla regione della penisola arabica, che una volta veniva chiamata dai romani Arabia Felix e che oggi, invece, è teatro di guerra. La fonte delle notizie sono i media locali in lingua araba per dire quello che i media italiani non dicono.