Home Arabia Felix نسبريسو تضفي لمستها الرمضانية لأوقاتكم المميزة من خلال وصفاتها الرمضانية الخاصة.

نسبريسو تضفي لمستها الرمضانية لأوقاتكم المميزة من خلال وصفاتها الرمضانية الخاصة.

835


Download PDF

١٣/٤/٢٠٢٢ جدة
تتغير الكثير من عادات الأسر العربية بمجرد حلول شهر الخير شهر رمضان، وأحيانا حتى قبل بدايته استعدادا له. وتشهد غالبية البيوت العربية كما الأسواق حركة مكثفة. كما تختلف موائد الإفطار والسحور من حيث المأكولات والتنوع عن الموائد في الأيام العادية، ويفضل الغالبية الجمعة الأسرية حول المائدة وتبادل الهدايا التذكارية بمناسبة دخول هذا الشهر وتزيين المنازل بالطابع الرمضاني المميز من فوانيس وغيرها للابتهاج بقدوم هذا الشهر.

رمضان.. يعد حافز قوي لتحسين العلاقات وتعزيز الروابط بين الأقارب والأهل والأصدقاء خلال الشهر الفضيل ويكون هذا التعزيز بعدة اشكال وطرق منها دعوات الإفطار والسحور بالاجتماع على مائدة رمضان أو فنجان قهوة مع مع نحب. نسبريسو في هذا الشهر تقدم لكم مجموعة من الوصفات المثالية للتمتع بأحلى صحبة مع الأهل والأصدقاء بعد الإفطار او بعد السحور. وصفات تبرز فيها نكهة المكسرات والفواكه اللذيذة والاضافات التي تجسد المذاقات والروائح العربية الشهية , من ضمن هذه الوصفات (فيمتو كافيه كون بانا/لاتيه الفستق وماء الورد /كابتشينو طحينة بالمكسرات/فرابيه عمانية /لاتيه بالتمر والهيل) وغيرها من الوصفات الشهية والمميزة

وطالما كان موسم رمضان والعيد هو الموسم المناسب لتبادل الهدايا امتنانا وتقديرا لوجود من نحبهم في حياتنا فنسبريسو هي الهدية المثالية لكل عشاق القهوة.  و لعلنا في الختام نستشعر المثل العربي “الحب في قانون العرب قهوة”

ويمكنكم دائماً الإبداع بوصفاتكم الخاصة ومشاركتها مع نسبريسو عبر مواقع التواصل الاجتماعي @Nespresso.sa وكذلك يمكنكم الاطلاع على كافة الوصفات الرمضانية وغيرها الكثير عبر الموقع https://sa.buynespresso.com/sa_en/recipes

Print Friendly, PDF & Email

Autore Redazione Arabia Felix

Arabia Felix raccoglie le notizie di rilievo e di carattere politico e istituzionale e di sicurezza provenienti dal mondo arabo e dal Medio Oriente in generale, partendo dal Marocco arrivando ai Paesi del Golfo, con particolare riferimento alla regione della penisola arabica, che una volta veniva chiamata dai romani Arabia Felix e che oggi, invece, è teatro di guerra. La fonte delle notizie sono i media locali in lingua araba per dire quello che i media italiani non dicono.